تحت السيل الجارف من المكالمات و الفاكسوات و الأيميلوات و الس.م.س.ات و خاصة التعليقات من طرف القراء و الزوار من الخليج الي المحيط مرورا بسويسرا و المكسيك و بلاد الواق الواق الي طالبوني ببقية القصة الفارطة ، قررت باش نلبي رغبة القراء الأعزاء و نكملها عيادي و سنين دايمه، بالرغم الي النهاية متاعها معروفة و سبق و تطرقتلها ، لكن الاسلوب متاع العروي ممتع خاصة في التفاصيل بغض النظر عن الحكاية في حد ذاتها
اذن نتمني للجميع عيد اضحي مبارك و بدات تتبع فيه حتي و صلها للخشة متاعو وولات ثمه، و هو كل صباح يخرج يسرح و يجيب لها ، مره أرنب ، حجل و مره ثعلب و مره غزال . و هي تشعل النار و تشوي و تتعشي و كلمة أعوذ بالله ما جاتش بيناتهم هي ماشية في حضوضو و هو يجري و يقول يا قلة الصحه ، عايشه معاه في خيار الخير و هو النهار لكل يكركر و يجيب .
ليلة روح يلقاها مكسبنه تتكلم بالمساسك كيف ما يقولو . اشبيك ؟ لاباس ؟ قالت لا لاباس . من غدويكة كيف كيف . اشبيك يا بنتي ؟ حاجتكشي بحاجه؟ ثماشي شكون تعدي عليك بالك توحشت ناسك و امواليك ؟ قالت لو اماله توحشت أمي و اخواتي و دارنا و اموالينا و جيراننا ماذا بي نطير منهم وحشه
قال لها عاد هذا الي عليك .. غدوه نوصلك.. من غدويكه قامو علي الصباح شدو الثنيه و صلها لآخر الغابه و قربت للبلاد و قال لها : هاهوكه زيارة النبي ثلاثة أيام ، ثالث يوم علي الفجر نجيك ، و بقاها بخير و رجع علي ثنيتو. دخلت هي للبلاد و صلت لزنقتهم دقت علي دارهم. اشكون ؟ قالت حل أنا جبره . آه جبره. خرجو يبوسو يعنقو سمعو الجيران فزعو و لات متفرحات و الداخل يهني و الخارج يهني ، و اماكل و سهريات ووين كنت ؟ هالغيبه و آما بلاد كلاتك ؟ قالت لهم يزيني من العباد و من الرجال ماخذه صيد. ماخذه صيد ؟ كيفاش صيد ؟
بدات تحكي و تفخر ( كيف ما تعرف كل مرا تفخر راجلها) القوة و الشجاعة و العفرته واش يجيب واش يجلبهم و الهوش لكل تخاف منو و العباد الكل تخاف منو و عايشه معاه عيشة الهناء و هو يجري و يطيح و لا يعرف لا سهريه لا همله كيف الرجال، ما يعرف الا الخدمه و ما يجيب لها الا الي يرضيها و ها ك النساء حالة افامها طاقه يسمعو في عجب ربي . وحده تقول علي سعدي المنكس ووحده تقول اللطف ياربي كان ناخذ صيد و كيف يقوم ياكلني.
وهي نهار الكل تشكر فيه ما تقول فيه الا المليح تشكر و تمجد و هي في راحه من عقلها لكن الأم ماهي ديمه مشكاكه بعد ما يخرجو الناس لكل و تتفرد بيها تبدا تنشد فيها و تسأل بالك بنيتي موش عامل معاك المليح ؟ بالك موش عامل لك قدرك ؟ بالك يخوفكش مرات و الا حاجه؟ تقول لها شي يا أمي .... راجل و سيد الرجال و كامل الصفات حتي الليله الاخره بدات تلح عليها حتي قالت: ما فيه الا حويجه ، فمو أبخر . هاو الصيد ( الي قاللها ماش يجيها علي الفجر يهزها) جاء بكري شويه هو في قفا الدار وهم مزالو ساهرين سمع هاك الكلمه. (قالت فمو أبخر ) رجع علي ثنيتو وعاود جاء علي الفجر خرجتلو شدو الثنية و رجعو للغابة متاعهم.
لكن الهيئة متاعو تبدلت ديمه عرق الغضب بين عينيه آشبيك يا سيدي ؟ آش جري لك آش سمعت ؟ يقل لها شي ما بيا . حتي نهار يدور هو وياها في الغابه يلقاو شاقور قال لها ايجا أضربني مابين العينين. قامت تضحك: وه نضربك ؟ و بشاقور زاده ؟ ماسهلو ( عند أهلو) قال لها قلت لك أضرب . اشنوه ؟ صار هو بالمنجد ؟ قال لها اضرب. قالت لو ريح الزمان هاك الي مازال نضرب سيدي و مولي بيتي بشاقور؟ لا منجمشي . ولي تغشش و حمارت عينيه. ولات كيف قطاعي النار و قال لها تضرب و الا توه نقص لك راسك
ولات خافت و شدت الشاقور و هزتو بالزوز يدين اعلي من راسها و تقول لو بيه العرب رحلت شقت لو راسو و بدا الدم يجري . بدات تفركس في الحشايش و تحط لو علي هاك الجرح حتي كف الدم . و قعدت ثلاثين يوم بلياليهم و هي تحط لو علي هاك الجرح الحشيش حتي تغلق الجرح و برا و الحمد لله علي سيدي و هذا النهار المبروك و بدات تزغرط، ياخي قال لها :اسكت اسكت . الأبخر ما يزغرطوش عليه ، قالت لو: وه شنوه هالكلام قال لها: لسانك صوانك، اذا صنتو صانك و اذا خنتو خانك
الجرح يبرا يا جبره....و تبرا عليه الضميده
و كلمة السوء يا جبره....تمسي و تصبح جديده
وترمي عليها كلاها
اذن نتمني للجميع عيد اضحي مبارك و بدات تتبع فيه حتي و صلها للخشة متاعو وولات ثمه، و هو كل صباح يخرج يسرح و يجيب لها ، مره أرنب ، حجل و مره ثعلب و مره غزال . و هي تشعل النار و تشوي و تتعشي و كلمة أعوذ بالله ما جاتش بيناتهم هي ماشية في حضوضو و هو يجري و يقول يا قلة الصحه ، عايشه معاه في خيار الخير و هو النهار لكل يكركر و يجيب .
ليلة روح يلقاها مكسبنه تتكلم بالمساسك كيف ما يقولو . اشبيك ؟ لاباس ؟ قالت لا لاباس . من غدويكة كيف كيف . اشبيك يا بنتي ؟ حاجتكشي بحاجه؟ ثماشي شكون تعدي عليك بالك توحشت ناسك و امواليك ؟ قالت لو اماله توحشت أمي و اخواتي و دارنا و اموالينا و جيراننا ماذا بي نطير منهم وحشه
قال لها عاد هذا الي عليك .. غدوه نوصلك.. من غدويكه قامو علي الصباح شدو الثنيه و صلها لآخر الغابه و قربت للبلاد و قال لها : هاهوكه زيارة النبي ثلاثة أيام ، ثالث يوم علي الفجر نجيك ، و بقاها بخير و رجع علي ثنيتو. دخلت هي للبلاد و صلت لزنقتهم دقت علي دارهم. اشكون ؟ قالت حل أنا جبره . آه جبره. خرجو يبوسو يعنقو سمعو الجيران فزعو و لات متفرحات و الداخل يهني و الخارج يهني ، و اماكل و سهريات ووين كنت ؟ هالغيبه و آما بلاد كلاتك ؟ قالت لهم يزيني من العباد و من الرجال ماخذه صيد. ماخذه صيد ؟ كيفاش صيد ؟
بدات تحكي و تفخر ( كيف ما تعرف كل مرا تفخر راجلها) القوة و الشجاعة و العفرته واش يجيب واش يجلبهم و الهوش لكل تخاف منو و العباد الكل تخاف منو و عايشه معاه عيشة الهناء و هو يجري و يطيح و لا يعرف لا سهريه لا همله كيف الرجال، ما يعرف الا الخدمه و ما يجيب لها الا الي يرضيها و ها ك النساء حالة افامها طاقه يسمعو في عجب ربي . وحده تقول علي سعدي المنكس ووحده تقول اللطف ياربي كان ناخذ صيد و كيف يقوم ياكلني.
وهي نهار الكل تشكر فيه ما تقول فيه الا المليح تشكر و تمجد و هي في راحه من عقلها لكن الأم ماهي ديمه مشكاكه بعد ما يخرجو الناس لكل و تتفرد بيها تبدا تنشد فيها و تسأل بالك بنيتي موش عامل معاك المليح ؟ بالك موش عامل لك قدرك ؟ بالك يخوفكش مرات و الا حاجه؟ تقول لها شي يا أمي .... راجل و سيد الرجال و كامل الصفات حتي الليله الاخره بدات تلح عليها حتي قالت: ما فيه الا حويجه ، فمو أبخر . هاو الصيد ( الي قاللها ماش يجيها علي الفجر يهزها) جاء بكري شويه هو في قفا الدار وهم مزالو ساهرين سمع هاك الكلمه. (قالت فمو أبخر ) رجع علي ثنيتو وعاود جاء علي الفجر خرجتلو شدو الثنية و رجعو للغابة متاعهم.
لكن الهيئة متاعو تبدلت ديمه عرق الغضب بين عينيه آشبيك يا سيدي ؟ آش جري لك آش سمعت ؟ يقل لها شي ما بيا . حتي نهار يدور هو وياها في الغابه يلقاو شاقور قال لها ايجا أضربني مابين العينين. قامت تضحك: وه نضربك ؟ و بشاقور زاده ؟ ماسهلو ( عند أهلو) قال لها قلت لك أضرب . اشنوه ؟ صار هو بالمنجد ؟ قال لها اضرب. قالت لو ريح الزمان هاك الي مازال نضرب سيدي و مولي بيتي بشاقور؟ لا منجمشي . ولي تغشش و حمارت عينيه. ولات كيف قطاعي النار و قال لها تضرب و الا توه نقص لك راسك
ولات خافت و شدت الشاقور و هزتو بالزوز يدين اعلي من راسها و تقول لو بيه العرب رحلت شقت لو راسو و بدا الدم يجري . بدات تفركس في الحشايش و تحط لو علي هاك الجرح حتي كف الدم . و قعدت ثلاثين يوم بلياليهم و هي تحط لو علي هاك الجرح الحشيش حتي تغلق الجرح و برا و الحمد لله علي سيدي و هذا النهار المبروك و بدات تزغرط، ياخي قال لها :اسكت اسكت . الأبخر ما يزغرطوش عليه ، قالت لو: وه شنوه هالكلام قال لها: لسانك صوانك، اذا صنتو صانك و اذا خنتو خانك
الجرح يبرا يا جبره....و تبرا عليه الضميده
و كلمة السوء يا جبره....تمسي و تصبح جديده
وترمي عليها كلاها
4 commentaires:
Excellente narration..
Pour l'ancienne histoire farfar, c'était presque à quelques détails près( jabra au lieu de sabra etc..) mais pour le reste l'histoire formidable et sa morale est digne de "kalila wa demna"
Allah yar7mik yal 3irwi
j'aime beaucoup...
لسانك صوّانك اذا صنتو صانك و اذا خنتو خانك...
أهلا برهوم و لصة رقم واحد
لسانك صوانك ... ليوم بركة نشرب في قهوة الصباح و نخمم في المثال هذا ، أنا بطبيعتي ما نتحلش برشة في الكلام ، لكن في بعض الاحيان واحد يغلط خاصة كي يبدي المتقبل ما تعرفوش
ريت النساء كيفاش ما يعجبهم شي.
القسم على الله منهم.
العبرة من الحكاية انو الواحد يكون شمايتي مع مرتو ومايجبلها شي....تجيب ولا ماتجيبش النتيجة وحدة......
فرفر نفادليك راهو
الله يعيش النساء
Enregistrer un commentaire